قال الله تعالى، في سورة البقرة الآية 261
” مَّثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَٰلَهُمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنۢبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِى كُلِّ سُنۢبُلَةٍۢ مِّاْئَةُ حَبَّةٍۢ ۗ وَٱللَّهُ يُضَٰعِفُ لِمَن يَشَآءُ ۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٌ ” .
و كما قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – :
” مثلُ المؤمنين في تَوادِّهم ، وتَرَاحُمِهِم ، وتعاطُفِهِمْ . مثلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى ” .
أهدافنا التي نسعى لها، تنفيذا لأوامر الله تعالى و عملا بتوجيهات رسوله:
- رعاية وخدمة ذوي الاعاقة، وخاصة البالغين منهم، وذلك عن طريق تقديم الخدمات التربوية والتعليمية والتأهيلية والعلاجية.
- تدريبهم على مهن تناسب اعاقتهم، كي يصبحوا منتجين يكسبون رزقهم بعرق جبينهم.
- حمايتهم والدفاع عن حقوقهم الانسانية.